يتم استعمال مسك العروس غالبا على المنطقة الخارجية للÙخدين Ùˆ ليس بمنطقة المهبل أو بجوارها لأنه من الممكن أن يتسبب ÙÙŠ Øكة أو التهاب Øاد
سو٠ينظ٠المهبل Ù†Ùسه بنÙسه بإÙرازات مهبلية طبيعية، لا داعي لاستخدام منظÙات قاسية أو كيميائية.
اقرأ أيضا: مسك الطهارة القرشى: ما لا تعرÙÙ‡ عن أجود أنواع المسك الأسود (التÙاصيل الكاملة)
Ùˆ ÙŠØتوي المسك على الهرمونات الذكرية (هرمون الاندروجين) المسؤول عن الصÙات الذكرية ÙÙŠ الانسان. ويساعد استخدام المسك ÙÙŠ المستØضرات العطرية على زيادة وقت بقاء العطر والرائØØ© الجميلة عند استخدامها بسبب خصائصه المميزة، وتعتمد جودة المسك عند استخدامه على وقت استخراجه من الأيل، وعلى عمر الأيل المستخرج منه.
أيضاً لا تنسي استشارة طبيب الجلدية الخاص بك قبل استخدام أي من منتجات المسك ولا تنسي عمل اختبار Øساسية قبل استخدامه Øتى لا تتعرضي لأي التهابات.
تعطير الجسم ككل عن طريق خلطه بأي مادة مخÙÙØ© كماء الورد أو أي زيت عطري لا يشكل لك أي مشاكل جلدية
الÙرق بين Ùيوسيدين البرتقالي Ùˆ الأØمر Ùˆ الأسود Ùˆ الأصÙر
كما أنها تعتبر من المواد الغير مستØب وضعها قبل الاستØمام أو على جسم غير نظيÙØŒ لهذا كانت النساء تستعملها دائما من أجل التزيين Ùˆ التعطير Ø¨Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø²ÙƒÙŠØ© Ùˆ على جسم نظيÙØŒ
مسك الطهارة الاصلي من عبدالصمد القرشي يعتبر من here أجود الأنواع من المسك والعطور المعروÙØ© منذ سنين طويلة، ويتميز عن نوعيات المسك الأخرى ÙÙŠ رائØته الجذابة التي تدوم طويلا، Ùهو مستخرج من غدة ذكر Øيوان الغزال، ويعتبر عبد الصمد القرشي من من الأوائل ÙÙŠ صناعة هذا النوع من المسك، ويتوÙر ÙÙŠ Ùروعه ÙÙŠ مصر ودول الخليج والسعودية، وبعض البلدان Øول العالم.
• Ù†ØÙ† هنا ÙÙŠ موسوعة الاعشاب لا نملك متجر بيع منتجات او اعشاب .. واذا أردت ان تØصل على مسك الطهارة الأصلي ننصØÙƒ ÙÙŠ زيارة اØد المتاجر الشهيرة لذلك مثل العربية للعود أو عبدالصمد القرشي.
كما ويمكن إضاÙØ© بعض من قطرات المسك إلى الÙوطة الأخيرة المستخدمة ÙÙŠ الساعات الأخيرة لانتهاء الدورة وقبل الاغتسال والتطهر، وذلك لضمان استمرار الرائØØ© العطرة للمنطقة الØساسة.
هل يستطيع الرجل استعمال مسك الطهاره.. وهل الأبيض أو الأسود اÙضل
عند استنشاق رائØته Ùإن ذلك يساعد القلب ويعمل على تقوية عضلة القلب ÙˆØمايته من الإصابة بالأمراض.
ويكون لونه أبيض مائلا للصÙرة وله رائØØ© باردة وعطرة تعتبر من Ø£Ùضل Ø§Ù„Ø±ÙˆØ§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø¬Ù…ÙŠÙ„Ø© والÙواØØ©.